هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟ (السبت 3 ت1 2009)
بقلم فضيلة الفاروق
في أواخر السبعينات أمدنا استاذ عراقي كان يدرسنا مادة الفيزياء في المتوسط بكتب دينية تحث البنات على التحجب، أو ما يسمى بارتداء الحجاب آنذاك و بالنسبة لنا كان الأمر غريبا، فنحن نعيش في قرية صغيرة آنذاك إسمها آريس، و كل نسائها محجبات و قلة منهن كن غير ذلك و لكنهن محتشمات جدا. كان الأستاذ عبد المنعم يتحدث عن الإسلام و كأنه مبشر في بلاد غير إسلامية، و شيئا فشيئا أصبح يتحدث عن أهوال القيامة و عذابات الحجيم لمن لم تتحجب. الأستاذ جابر الذي كان عراقيا ايضا،و الذي كان يعلمنا اللغة العربية و قواعدها، أبدع في جعل البنات يتحجبن، كما أبدع في إرعابنا من عذاب القبر، و الآخرة.
لا أحد في ذلك الوقت الباكر كان يدرك أن فكرة التحجب سيكون لها أبعاد وخيمة في الجزائر، و أنها أولى لبنات الفكر الديني المتطرف، الذي بلغ في أوائل التسعينات أوجه، و راح ضحيته أكثر من 300000 جزائري بسبب تكفيرهم.
و مع أن موجة التكفير بدأت تخف في الجزائر ، إلا أن تكفير المرأة التي لا ترتدي الحجاب يبقى بين القبول و الرفض، و لكن ما يتفق عليه عموما هو أن المرأة المسلمة لا يكتمل دينها إلا بالتحجب، و التحجب اليوم متنوع، و مختلف من بلد إسلامي إلى آخر، فمن أفغانستان التي فرضت البوركا الزرقاء على النساء في عهد طالبان بحيث لا يبدو من المرأة شيئ غير نافذة صغيرة أمام عينيها تسمح لها بالرؤية، إلى التشادور الإيراني الذي انتشر حتى في المغرب العربي، إلى العباءة السعودية التي تخفي جسد المرأة كله بالسواد و تترك العينين فقط، إلى العباءة الخليجية الفخمة و الأنيقة المنتشرة في الإمارات، إلى المنديل الذي تكتفي به متحجبات المسلمين في أوروبا متحديات قوانين البلدان التي يعشن فيها، إلى البنطلون الذي ترفضه السودان تماما دون الإعتراف بالمنديل و الثياب المحتشمة كحجاب، لدرجة محاكمة و معاقبة من ترتدي البنطلون و هي محجبة، إلى حكايات أخرى يندى لها الجبين...
فالمسلمة التي عقد المسلمون حياتها بفكرة الحجاب قد تقتل بسبب منديلها في أوروبا ، كما حدث في ألمانيا، و قد تقتل في بلاد المسلمين لأنها لم تضع هذا المنديل، أصبحت تعيش اليوم ضياعا كاملا يحولها دون التفكير في أمور جادة في حياتها بسبب فكرة أن جسدها عورة و أن الله يتربص بها ليضعها في جهنم لأدنى غلطة قد تكون ظهور بعض الشعرات من تحت منديلها.
نعم لقد بلغنا هذه المرحلة لتشويه صورة الله جل جلاله ، نحن الذين ثرنا و كدنا نعلن حربا على رسام كاريكاتور دانمركي لأنه رسم النبي محمد عليه الصلاة و السلام بصورة مسيئة له، مع أن لا أحد يعرف صورة له أبدا، و ما تم رسمه مجرد رمز لإغاظة هذا المسلم الذي يفكر بعاطفته، و يتصرف عاطفته، و يهتم بالمظاهر، و لا يحسن من وضعه المعيشي، و يهتم بهوامش الأمور، أليس دينه دين عقل و حكمة؟؟؟
لماذا إذن بلغنا هذه المرحلة من التدني في الرؤية؟ و أصبح منظر المرأة بشعر مكشوف يثير الغرائز و الآراء والفتاوي و قد يؤدي إلى القتل؟
تقول لي قريباتي في الجزائر أنه من المؤسف أن أموت و أنا غير متحجبة، و تقول صديقة الطفولة انها تأسف أنها لن تجدني في الجنة؟
من يقرر يا ترى أن أكون في الجنة أو في النار؟
صديقة طفولتي أم قريباتي؟ أم ابي أم أمي، أم أهل الحي و الجيران، أم الله وحده؟
و إن كان الله وحده، فهل سيقميني من خلال منديلي الذي أضعه على رأسي أم من خلال عباءتي إن كانت زرقاء أو سوداء أو ملونة؟ و هل سيقبل مني العباءة الأفغانية أم السعودية أم الإيرانية أم يكتفي بقبول منديلي و بنطلوني و بدلتي الأوروبية كما متحجابت أوروبا؟
هل سيقيم الله أخلاقي، و إيماني به، و إعتزازي بنفسي كمسلمة عرفت التحرر الحقيقي من خلال الإسلام؟ أم أنه سيكتفي بالنظر إلى ثيابي؟
أجدني في حيرة أمام رأي صديقة طفولتي التي تعرف أخلاقي، و تقيمني بعد 36 سنة صداقة من خلال المنديل الذي لا أضعه على رأسي، أجدني في حيرة ايضا من كل المجتمع الذي أنتمي إليه كيف أصبح كله ضليعا في إطلاق الفتاوين اللص يفتي، و المنافق يفتي، و القاتل يفتي، و مظهرنا كمجتمع مسلم محزن، فشوارعنا غير نظيفة، و أحذيتنا تسرق من المساجد، و شباننا يتسكعون كل الوقت في الشوارع، و المخدرات منتشرة عندنا، و الزنا منتشر، و جرائم الإغتصابات و القتل تملأ جرائدنا و نحن نتطاول فقط على شلة من النساء السافرات..
من جعل هذا المنديل ركنا سادسا في ديننا؟؟؟
و لماذا لم يذكر كركن أساسي في ديننا منذ مجيئ الإسلام؟
و هذا الذي يحاكمني من خلال منديلي و لا تعنيه أخلاقي من يكون في ميزان الأخلاق؟
الحقيقة تقال أنه لم يعد يهمني الجواب لأني أنا من سيحاكم أخلاقه، و كل من وضعنا في قفص الإتهام على أننا نساء سافرات سنذهب لجهنم، سنفتح الملف الأخلاقي لكل من يحاسبنا على منديل لا نضعه على رؤوسنا، و ندخل معركة : من إخترع الركن السادس في الإسلام؟
![[]](http://m3.moostik.net/img/?pseudo=monmassir&cpt=6Pilier&police=benoit&width=4)
بقلم فضيلة الفاروق
في أواخر السبعينات أمدنا استاذ عراقي كان يدرسنا مادة الفيزياء في المتوسط بكتب دينية تحث البنات على التحجب، أو ما يسمى بارتداء الحجاب آنذاك و بالنسبة لنا كان الأمر غريبا، فنحن نعيش في قرية صغيرة آنذاك إسمها آريس، و كل نسائها محجبات و قلة منهن كن غير ذلك و لكنهن محتشمات جدا. كان الأستاذ عبد المنعم يتحدث عن الإسلام و كأنه مبشر في بلاد غير إسلامية، و شيئا فشيئا أصبح يتحدث عن أهوال القيامة و عذابات الحجيم لمن لم تتحجب. الأستاذ جابر الذي كان عراقيا ايضا،و الذي كان يعلمنا اللغة العربية و قواعدها، أبدع في جعل البنات يتحجبن، كما أبدع في إرعابنا من عذاب القبر، و الآخرة.
لا أحد في ذلك الوقت الباكر كان يدرك أن فكرة التحجب سيكون لها أبعاد وخيمة في الجزائر، و أنها أولى لبنات الفكر الديني المتطرف، الذي بلغ في أوائل التسعينات أوجه، و راح ضحيته أكثر من 300000 جزائري بسبب تكفيرهم.
و مع أن موجة التكفير بدأت تخف في الجزائر ، إلا أن تكفير المرأة التي لا ترتدي الحجاب يبقى بين القبول و الرفض، و لكن ما يتفق عليه عموما هو أن المرأة المسلمة لا يكتمل دينها إلا بالتحجب، و التحجب اليوم متنوع، و مختلف من بلد إسلامي إلى آخر، فمن أفغانستان التي فرضت البوركا الزرقاء على النساء في عهد طالبان بحيث لا يبدو من المرأة شيئ غير نافذة صغيرة أمام عينيها تسمح لها بالرؤية، إلى التشادور الإيراني الذي انتشر حتى في المغرب العربي، إلى العباءة السعودية التي تخفي جسد المرأة كله بالسواد و تترك العينين فقط، إلى العباءة الخليجية الفخمة و الأنيقة المنتشرة في الإمارات، إلى المنديل الذي تكتفي به متحجبات المسلمين في أوروبا متحديات قوانين البلدان التي يعشن فيها، إلى البنطلون الذي ترفضه السودان تماما دون الإعتراف بالمنديل و الثياب المحتشمة كحجاب، لدرجة محاكمة و معاقبة من ترتدي البنطلون و هي محجبة، إلى حكايات أخرى يندى لها الجبين...
فالمسلمة التي عقد المسلمون حياتها بفكرة الحجاب قد تقتل بسبب منديلها في أوروبا ، كما حدث في ألمانيا، و قد تقتل في بلاد المسلمين لأنها لم تضع هذا المنديل، أصبحت تعيش اليوم ضياعا كاملا يحولها دون التفكير في أمور جادة في حياتها بسبب فكرة أن جسدها عورة و أن الله يتربص بها ليضعها في جهنم لأدنى غلطة قد تكون ظهور بعض الشعرات من تحت منديلها.
نعم لقد بلغنا هذه المرحلة لتشويه صورة الله جل جلاله ، نحن الذين ثرنا و كدنا نعلن حربا على رسام كاريكاتور دانمركي لأنه رسم النبي محمد عليه الصلاة و السلام بصورة مسيئة له، مع أن لا أحد يعرف صورة له أبدا، و ما تم رسمه مجرد رمز لإغاظة هذا المسلم الذي يفكر بعاطفته، و يتصرف عاطفته، و يهتم بالمظاهر، و لا يحسن من وضعه المعيشي، و يهتم بهوامش الأمور، أليس دينه دين عقل و حكمة؟؟؟
لماذا إذن بلغنا هذه المرحلة من التدني في الرؤية؟ و أصبح منظر المرأة بشعر مكشوف يثير الغرائز و الآراء والفتاوي و قد يؤدي إلى القتل؟
تقول لي قريباتي في الجزائر أنه من المؤسف أن أموت و أنا غير متحجبة، و تقول صديقة الطفولة انها تأسف أنها لن تجدني في الجنة؟
من يقرر يا ترى أن أكون في الجنة أو في النار؟
صديقة طفولتي أم قريباتي؟ أم ابي أم أمي، أم أهل الحي و الجيران، أم الله وحده؟
و إن كان الله وحده، فهل سيقميني من خلال منديلي الذي أضعه على رأسي أم من خلال عباءتي إن كانت زرقاء أو سوداء أو ملونة؟ و هل سيقبل مني العباءة الأفغانية أم السعودية أم الإيرانية أم يكتفي بقبول منديلي و بنطلوني و بدلتي الأوروبية كما متحجابت أوروبا؟
هل سيقيم الله أخلاقي، و إيماني به، و إعتزازي بنفسي كمسلمة عرفت التحرر الحقيقي من خلال الإسلام؟ أم أنه سيكتفي بالنظر إلى ثيابي؟
أجدني في حيرة أمام رأي صديقة طفولتي التي تعرف أخلاقي، و تقيمني بعد 36 سنة صداقة من خلال المنديل الذي لا أضعه على رأسي، أجدني في حيرة ايضا من كل المجتمع الذي أنتمي إليه كيف أصبح كله ضليعا في إطلاق الفتاوين اللص يفتي، و المنافق يفتي، و القاتل يفتي، و مظهرنا كمجتمع مسلم محزن، فشوارعنا غير نظيفة، و أحذيتنا تسرق من المساجد، و شباننا يتسكعون كل الوقت في الشوارع، و المخدرات منتشرة عندنا، و الزنا منتشر، و جرائم الإغتصابات و القتل تملأ جرائدنا و نحن نتطاول فقط على شلة من النساء السافرات..
من جعل هذا المنديل ركنا سادسا في ديننا؟؟؟
و لماذا لم يذكر كركن أساسي في ديننا منذ مجيئ الإسلام؟
و هذا الذي يحاكمني من خلال منديلي و لا تعنيه أخلاقي من يكون في ميزان الأخلاق؟
الحقيقة تقال أنه لم يعد يهمني الجواب لأني أنا من سيحاكم أخلاقه، و كل من وضعنا في قفص الإتهام على أننا نساء سافرات سنذهب لجهنم، سنفتح الملف الأخلاقي لكل من يحاسبنا على منديل لا نضعه على رؤوسنا، و ندخل معركة : من إخترع الركن السادس في الإسلام؟
source:هل أصبح الحجاب الركن السادس في الإسلام و من أخترعه؟؟؟
وهل أصبح الحجاب مشكلا ؟
ولماذا الإصرار على تعبئة ضد الحجاب وغيره من مظاهر الإسلام ؟
ولماذا لا يتحدث أحد عن الفساد والعراء وتكاثر العاهرات سواء في الشوارع أو على الأنترنات ؟
أليست إشكالية الحجاب مغلوطة ؟ أو على الأقل مبالغ فيها ؟
أليس الأجدى أن تهتم "النخبة الفكرية" التونسية بمشاكلنا الحقيقية ؟
Rédigé par : بهاء الدين | 05/10/2009 à 15:56
Bien que je ne soit pas d'accord pour opposer le voile au string, je vais te dire une chose: je suis contre, mais totalement contre toutes les pétasses, la prostitution.... qui sévissent dans notre société actuellement. Alors, si tu as un moyen de combattre cela, je suis prenante.
Mais je ne suis en aucun cas d'accord pour dire que le pendant du string est le voile. Et je refuse les deux.
Je refuse le voile et je refuse la perte des valeurs et des principes et la dépravation. Je parle bien-sur uniquement en mon nom, puisqu'il s'agit d'un avis personnel.
Rédigé par : Massir Destin | 05/10/2009 à 16:07
bien que je ne pense pas que le voil est une necessite religieuse, je trouve qu'il y a beaucoup de raccourcis dans ce que tu dis. dire que le voil est la base des massacres d'algerie, et qu'il est responsable des 300000 victimes est une vision (dsl du terme) trop simpliste.
PS: Burka en arabe c'est برقع et pas بوركا. بوركا c'est plutot sur france2 et TF1 ;-)
Rédigé par : S. | 05/10/2009 à 16:40
tu es reelement fatiguante a la fin et si tu crois que ca va dissuader les femmes et bien au contraire..
et si tu es contre les pertes de valeurs comme tu dis, dis moi pqoi il n'y a pas autant de postes que sur le hijjab.
Rédigé par : amela | 05/10/2009 à 17:21
Comment expliquer et prouver à une femme voilée que ce qu'elle porte est une insulte pour elle, que c'est un signe de servitude, que c'est une entrave à la progression et la promotion sociale de toute une société, .... comment aussi expliquer aux "intellectuels" que la question du voile est une question primordiale, que la discuter n'occulte pas les maladie de notre société, que au contraire c'est la question signe de ce qui se passe c'est le symptôme n°1 de la maladie de l'islam et de notre société...
comment vivre sa liberté ses convictions avec des femmes voilées sans être foudroyer de temps à autre par leurs interprétations inadmissibles, ...
je sais qu'il ne faut pas baisser les bras mais trop c' est trop !
Rédigé par : mra ghabia | 05/10/2009 à 18:02
Tu ne l'as peut-être pas remarqué, mais ce n'est pas moi qui ai écrit cet article. c'est une dame algérienne qui l'a fait.
Pourquoi ne pas lui opposer des arguments a lieu de dire "simpliste"?
Par ailleurs, pour le mot burqua, l'essentiel n'est-il pas de se faire comprendre?
Rédigé par : Massir Destin | 05/10/2009 à 19:02
Si je suis fatigante, et bien, désolée, mais la solution est très simple: zappe!
Si tu fais attention, tu verras aussi qu'il y a beaucoup de posts contre les pétasses et les pertes de valeurs.
Mais tout dépend des périodes. ces derniers temps, je lis beaucoup d'articles en arabe concernant l'islam, alors je publie ceux qui me plaisent.
Il y a des périodes où je sort beaucoup et que je vois beaucoup de pétasses et de conneries, et j'en parle.
Tout dépend en fait.
Et depuis des mois, je ne sors pas beaucoup....
Rédigé par : Massir Destin | 05/10/2009 à 19:07
J'aimerais tellement que tu nous racontes ton expérience personnelle (si tu veux bien bien-sûr!).
Rédigé par : Massir Destin | 05/10/2009 à 19:12
"Pourquoi ne pas lui opposer des argents a lie de dire "simpliste"?"
j'ai pas compris ce que tu veux dire.
sinon, pour burka, je voulais dire que la terminologie ultilisee par l'auteur donne une idee sur ses references.
Rédigé par : S. | 05/10/2009 à 19:50
A supposer que le voil soit le symptome d'une "maladie" (pour moi c juste une certaine comprehension de l'islam, que d'ailleurs je ne partage pas), ce n'est pas en traitant les symptomes qu'on soigne la maladie.
Rédigé par : S. | 05/10/2009 à 19:55
mon expérience personnelle je vais la raconter un jour ou l'autre par devoir de lutter contre le voile islamique, maintenant je peux la résumer en quelques mots en disant que depuis l'adolescence je me suis découverte athée croyante en la pouvoir de la science , de la littérature et en la pouvoir de l'éducation comme forme suprême de libération et
d 'émancipation mais voilà que je me retrouve aujourd'hui avec des collègues toutes voilées, ma fille unique perturbée dans ses opinions plutôt déchirée car toutes ses camarades de classe dans son lycée sont voilées, parce que des amies d'enfance qui n'avaient aucun rapport avec la religion je les retrouve voilées et n'usant en parlant que du seul vocabulaire religieux,..... en somme la question du voile m'a ouvert les yeux sur le taux ravageur d'obscurantisme que vie notre société, ou le degrés ,insoupçonné auparavant, du retard que ne cesse de conquérir une société Islamisée comme l'est devenue malheureusement notre belle TUNISIE
pour moi c'est devenue un combat au quotidien !
Rédigé par : mra ghabia | 05/10/2009 à 19:55
en gros ce que tu voudrais c'est que l'on efface toute manifestation de la religion (meme la parole), pour que tu ne te sentes pas etrangere a ton environement. Ce n'est pas comme ca que ca se passe. Chacun doit assumer ses choix. C'est aussi ca la liberte.
Rédigé par : S. | 05/10/2009 à 20:12
Mra ghabia, et comment expliquer à une femme que la polygamie de "son" mari est une insulte pour elle, et comment et comment, et une cascade de "comment", et tout ce que trouve le commentateur amela par exemple à dire est "tu es fatiguante"!!!
Merci Mom Massir
Rédigé par : ferrrrr | 06/10/2009 à 09:41
je vois que tu t'es vite emportée, par ailleurs, je suis curieux de savoir ce que tu lis exactement, car à lire tes posts y aurait rien de positif dans ce que tu lis à propos de l'Islam
je te suggère de lire par exemple
http://www.islam-fraternet.com/femme.htm
inchalalh tu y trouveras qqe chose de positif
Rédigé par : beheeddine | 06/10/2009 à 11:31
Ma chère masir, tout ça c'est les fruits d'une complicité entre notre chère et belle France et l'idéologisme arabe.
En effet, ceux qui s'étaient vu attribué le pouvoir en algérie après la guerre d'indépendance n'étaient pas les vrais combattant et résistants. Aux contraires, ces derniers leurs été attribué faussement le titre de "7arki" ou "activiste" et étaient chassés de leur terre par les pouvoir en place et par le peuple qui a gobé le mensonge. D'aures étaient chassés et assassiné et par les les français et par les nouveaux "maitres" du pays.
Le nouveaux pouvoir, arabiste de premier degré, avec la collaboration de "notre" père sanguinaire abdennaser,s'est mis à arabiser le peuple en grande majorité amazighophone en recrutant des enseignants de toutes les matières qui seront enseigné en arabe.
La& source de ces profs est l'égypte, le yemen, la tunisie, déjà arabisé.
On parlait d'enseignants niveau "kotteb" et même moins.Des chikhs de l'azhar.
Et la cerise sur le gâteau, l'ouverture des mosqués vers la fin des années 70 pour des prédicateurs égyptiens.
Et le résutat est connu par tout le monde.
Rédigé par : amazighiste | 06/10/2009 à 14:33
Decidement, cette histoire de voile se passe entre femmes. La femme voilee derange la femme non-voilee, et vice-versa. C'est sympathique, ...
Je ne comprends pas, pouquoi ce sont toujours les hommes qui defendent le voile. C'est rare d'entendre ou de voir des femmes qui defendent le voile qu'elle portent. En realite, ce debat ou ce conflit (comme vous le voulez) doit rester entre femmes. Parce qu'elles sont les seules concernees.
Rédigé par : Soufiene | 06/10/2009 à 16:14
اللص يفتي، و المنافق يفتي، و القاتل يفتي، و مظهرنا" كمجتمع مسلم محزن" wa ana akoul " wa hathihi al mar'a tafti !!!!!
Rédigé par : [email protected] | 06/10/2009 à 16:29
Merci. C'est en effet ce que je pense aussi: ce sujet concerne en premier lieu les femmes.
Un homme ne pourrait jamais comprendre ce que ressentent les femmes. Pour eux, ce n'est que de la théorie...
Rédigé par : Massir Destin | 07/10/2009 à 02:47
hahahaha you are talking in french, oh my god you are still coping from these countries which you are kissing their feets, LOL
Rédigé par : LOL | 07/10/2009 à 04:07
Salut Massir,
çà fait longtemps que je n'ai pas fait de commentaire sur ton blog, mais cette fois, l'article a bien exprimé une pensée que je n'arrete pas d'avoir depuis qq mois et d'ailleurs que j'ai postée en commentaire dans un article dans nouvelobs parlant du débat de Tariq Ramadan et Eric Zemmour dans on ne s'est pas couché de Laurent Ruquier samedi avant dernier.
Bref, en effet, je pense aussi que pour etre un vrai musulman devant Dieu et devant toi-meme, l'essentiel c'est d'appliquer les CINQ (et pas SIX) piliers de l'islam qui sont :
1- Les deux chahada
2- Assalat
3- Azzakat
4- Assawm
5- Al Hajj (pour ceux qui ont les moyens)
Donc si tu appliques ces 5 piliers, tu es un musulman. Après, ton islam manque de pratique si jamais tu ne fais pas ta prière ou tu ne jeunes pas ... et çà c'est les non pratiquants.
Donc pour tous ceux et celles qui essaient de convaincre les femmes pour se voiler sinon elles sont koffar. Ils n'ont qu'à relire les 5 piliers de l'islam et la fermer après.
En conclusion, je suis d'accord avec cet article, cependant, je reserve aussi tous mes respects pour les femmes voilées par conviction. L'essentiel c'est que ce soit elles qui choisissent et non pas leur entourage - Mari, Père , Mère, Famille, Amis .. (pour que cà ne devienne pas une soumission) et aussi l'essentiel c'est que çà ne soit pas un cache-misère ; ce qui est le cas de beaucoup de femmes qui se voilent en ce moment en Tunisie ou ailleurs.
La question du voile revient souvent partout que ce soit dans les blogs tunisiens ou en Europe. Mais l'image de l'islam en Europe est bien un autre sujet extremenet vague qu'il faudrait des articles et des articles pour en parler.
Rédigé par : Nadia | 07/10/2009 à 10:08
J'ai fait des études de droit. J'ai un diplôme de 3ème cycle. Cela fait 19 ans que je travaille dans le juridique. Je lis des contrats en arabe, des jugements en arabe, je donne des ordres à des avocats, j'ai un service contentieux (donc en arabe) sous mes ordres... Et pourtant, je ne peux pas écrire plus de 2 lignes en arabe. Suis-je donc une incapable dans mon domaine?
Peut-être que je ne comprends rien en droit?
Le fait que je ne manie pas bien la rédaction en arabe donne-t-il une idée sur mes références?
Par ailleurs, la dame qui a écrit cet article est écrivain. Et le plus drôle est qu'elle a publié plusieurs livres en arabe. Bizarre quand même pour une personne qui d'après toi ne manie pas bien cette langue!!!!
Rédigé par : Massir Destin | 07/10/2009 à 15:19
Ne pas confondre islam et musulmans.
Ce n'est pas l'islam qui est en cause, c'est ce qu'ont font certains musulmans!!!!
Rédigé par : Massir Destin | 07/10/2009 à 15:25
pas de la religion, mais du fanatisme!
Rédigé par : Massir Destin | 07/10/2009 à 15:27
:-))
Rédigé par : Massir Destin | 07/10/2009 à 15:27
Je suis entrain de lire le livre de Yasmine Khadra "A quoi rêvent les loups", et justement, il décrit très bien la situation.
Rédigé par : Massir Destin | 07/10/2009 à 15:29