« Superwomen | Accueil | Patrimoine en péril »
Vous pouvez suivre cette conversation en vous abonnant au flux des commentaires de cette note.
L'utilisation des commentaires est désactivée pour cette note.
Wassyla Tamzali: Une femme en colère : Lettre d'Alger aux Européens désabusés
Mon avis:Une femme en colère. Lettre d’Alger aux Européens désabusés
Justine Lévy: Rien de grave
Mon avis:
Rien de grave, mais j’ai pleuré.
Shlomo Sand: Comment le peuple Juif fut inventé
Mon avis:
Comment le peuple juif fut inventé
Hechmi Daoui: Musulmans contre Islam ? : Rouvrir les portes de l'Ijtihad
Mon avis:
Musulmans contre Islam?
Eric-Emmanuel Schmitt: La Part de l'autre
Mon avis:
Une sexualité altruiste et une sexualité égocentrée.
Didier van Cauwelaert: La Vie interdite
Mon avis: A quoi sert de regretter lorsqu’il est trop tard?
Hesse-H: Rosshalde
Mon avis:
Rosshalde... ou l'incommunicabilité entre les êtres
Elizabeth George: Mémoire infidèle
Mon avis:
Mémoire Infidèle
Curt Leviant: Journal d'une femme adultère
Mon avis:
Journal d'une femme adultère
Fatema Mernissi: Le harem et l'occident
Mon avis:
Le harem des femmes occidentales
Bernard Werber: L'Empire des Anges
Mon avis:
TRANSGRESSEUR
JOIE
Yasmina Khadra: Les hirondelles de Kaboul
Mon avis: Les hirondelles de Kaboul
Michel Onfray: Traité d'athéologie : Physique de la métaphysique
Mon avis: Qu'est ce que l'athéisme?
Ken Follett: Les Piliers de la terre
Mon avis: Les Piliers de la Terre
Dan Brown: The Da Vinci Code
Mon avis: Manipulés
Gamal Ghitany: La mystérieuse affaire de l'impasse Zaafarâni
Mon avis:
Catastrophe, tous les hommes de cette impasse deviennent impuissants sexuellement!
Yasmina Khadra: Les sirènes de Bagdad
Mon avis:
Yasmina Khadra
Fawzia Zouari: La deuxième épouse
Mon avis:
La deuxième épouse
Albert Memmi: Le Pharaon
Mon avis ici:
La douleur de l'infidélité
Samia Shariff: Le voile de la peur
Mon avis:
Le voile de la peur.
Alaa El Aswany: L'Immeuble Yacoubian
Mon avis ici:
Immeuble Yacoubian, le livre.
Yasmina Khadra: L'attentat
Mon avis ici:Yasmina Khadra
L. Thornton: Orientaliste tome 3 : La Femme dans la peinture orientaliste
pas mal !
Rédigé par : Heliodore | 17/06/2009 à 17:36
اشنوة محل هالفيديو من الاعراب
الي نفهمو ان صاحبة التدوينة موافقة على ماقام بيه مركز ميمري اليهودي الي هو انتج وانتقى لقطات هالفيديو، بالطبع لتمرير الرسائل الدعائية كيما هو معروف عن مركز ميمري الي يديرو ضابط استخبارات سابق من الموساد وهذا معروف
لكن المشكلة وقت الي يقوم البعض ومن تونس طواعية بترويج الرسائل الدعائية الاجنبية والاسرائيلية خاصة
يعني هنا احتمالان: اما انو الطرف المحلي هذا وهي هنا صاحبة التدوينة، من السذاجة بحيث لاتفهم انها قاعدة تمرر في مواد دعائية موجهة لضرب دينها وحضارتها المحلية، وانها تقدم في خدمة للاعداء
واما انها تكون واعية بالي تقوم بيه، وهذا يعني احتمال واحد وهي انها تتبني الاهداف الاجنبية لتشويه الاسلام ومحاربتو كمنظومة كاملة
محتوى الفيديو في حد ذاتو فارغ ويردد في كلام معروف وهو الدعوة لرفض المنظومة الاسلامية من خلال المناداة بتطبيق بدل ذلك رغبات الرافضين للاسلام تحت مسمى الفصل بين الاسلام والمجتمع والي دبرولها اسم وهو العلمانية، والجماعة الرافضين للاسلام الي يحسنو في صورتهم تحت اسم العلمانيين، ثمة بعض من الاخيّان يعطو فيهم اسم ادق وهو الزنادقة لانهم يحاربو ويرفضو في الاسلام بطريقة غير مباشرة وفيها خبث
هالنقاشات العبثية، مضيعة وقت وماقاعد يتبع فيها كان الي غالبتهم انفسهم تاعبين يعني، ويحبو يلقو لرواحهم تبرير وتفسير لوجودهم في المجتمع المسلم، ومن الطرف الاسلامي مزال يحكي بالكلام هذا ويقولو انو يمكن فصل الاسلام جزئيا عن المجتمع وقبول العلمانيين، كان جماعة يسمو في رواحهم جماعة الاسلام السياسي المعتدل الي هو كيما معروف اسلام قاعد تشجع فيه امريكا(كيما هاك الجماعة الي قاعدين يراوحو في اماكنهم منذ عقود وهومة يتصورو في انفسهم يعملوا في حاجة، في الوقت الي هومة يضيعو في وقتهم ويضيعو في الناس معاهم، وانا نسميهم محترفي العبث: خوذ عندك مثال جماعة النهضة بتونس مثلا)
الحل واضح ياسر، وانا بيدي مش عارف الناس علاش قاعدة تكعرر برشة
النقاش هاذا الكلو عندو اصل واحد
اما تؤمن بالاسلام او ماتؤمنش بيه
كان تؤمن بالاسلام مثل هالسؤال يعني منع الاسلام من انو يقع تطبيقو كاملا بالمجتمع وهي اللعلمانية، هالسؤال مايلزموش اصلا يطرحو مسلم، لانو وقت الله ورسوله يقول حاجة ليس لنا الخيرة من امرنا في القبول او الرفض (هذا معنى متاع اية)
وكان المعني بالامر مايؤمنش بالاسلام، فبالتلي ماشو من حقو يطالب بتبديل الاسلام، لانو باختصار مطالبو ماعندها حتى معنى وماعندها وين توصل، يا خي تو يجي منو باش يقع تبديل الاسلام ونلوحو كلام الله من اجل ناس، تو هومة حتى الصحابة والعلماء مانجموش يزيدو ويلغوا اي حاجة فضلا على ان يكون الحديث يدور حول ناس هم اصلا ماهمش مسلمين
حتى وان زعموا الاسلام لان المسلم كيما هو معروف عمرو مايرفض حاجها قالها ربي في الاسلام
يعني من الاخر نقاش العلمانية كلام كالعادة تخلويض
Rédigé par : غير معرف 1 | 17/06/2009 à 20:23
علاش يا مدام فسختلي مداخلتي
نضيع في وقتي ونكتب تجي تفسخ الي كتبتو الكل
يا والله احوال
Rédigé par : غير معرف 1 | 17/06/2009 à 21:05
Il y a combien de Monsieur Yad djamel Al-Dine dans le monde musulman ???!!!
Rédigé par : Bakhta | 18/06/2009 à 09:12
Je n'ai rien effacé du tout. Je n'avais pas encore vu les commentaires. Je viens de les publier maintenant. Je les publie lorsque je peux les lire, parfois il faut du temps, je ne passe en effet pas ma vie devant mon PC.
Rédigé par : Massir Destin | 18/06/2009 à 13:10
@غير معرف 1
توة تحليلك يظهر منظم لكنك لخصت الموضوع في نقاط و افتراضات من وجهة نظرك انتي... وحتى حكاية ممري و اننا نطيشوا كل ما عليه اللوغو متاعهم تخلويض لان الفيديو و ببساطة موش من انتاجهم والغاية اللي يحب يوصللها المركز ماهياش بالضرورة الغاية اللي تحب توصللها صاحبة التدوينة...باهي زايد نطولوها...انتي فرقت بين مجموعتين: المسلمين و غير المسلمين...
المسلم تكلمت بلسانو و حكمت بكل بساطة اللي كلام الله و الرسول ما فيه ما يتناقش...علاه سيادتك عالم في الدين؟ كان الاسلام صالح لكل زمان و مكان فمعناها باب الاجتهاد عمرو ما يتسكر و اي نقطة تراها محسومة توة انجموا نتناقشوا فيها غدوة و كان باش تقلي لا اجتهاد مع النص نقلك كيفاش صالح لكل زمان و مكان مالا؟
باهي نجيوا لغير المسلم اللي يحب يعيش نورمال في بلادو بالعربي وقتلي يفطر في رمضان مثلا ما يقلّو حد و ان عصيتم فاستتروا لهنا نحب نسئلك المعتقد حرية شخصية و الا لا؟ لانو الاسلام ورثوا من بوه و امو وتفرض عليه و كي يكبر يلقى روحو في اغلبية مسلمة...باهي و كي تخطرلوا وقتلي يكبر باش يولي حتى هندوسي باي حق نقولولوا سكّر كشختك احنا اكثر منك؟
Rédigé par : Werewolf | 19/06/2009 à 16:39
يا ويرفلو
باختصار شديد في نقطتين
المسلم ماعندوش الحق باش يرفض امر من امور الاسلام هذي يلزمك تعرف انها اية، ومعناها انو المسلم مايناقش الاسلام بالاختبار والرفض،
" وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم " [ الأحزاب : 36]
بمعنى ماهوش كيما يحبو برش ناس توى، يجي يقول انا نحب نقبل هذاكة من الاسلام ونرفض الجانب الاخر، على خاطر مايتماشاش مع العصر وحقوق الانسان وغيرها من هاك الرويق، او انو هاك الجانب ماعجبنيش ومادخلش مخي
الحكاية ماهيش لعبة
بمعنى هالكلام مايقولوش مسلم، والحكاية ماتستحقش انك تكون عالم بالدين باش تعرف هذا
انك ماتؤمنش بالاسلام، انت حر، تؤمن حتى بقرد أو تكون ملحد ماتؤمن بشيئ، هذيك امور تخصك وهذاك معنى لااكراه في الدين، المهم انك ماتدعيش لضلالاتك بين الناس، وماتعملش على صد المسلمين عن دينهم والتهجم عليه
اما علاش ماتدعوش للالحاد وغيرها من الضلالات كالعلمانية بين الناس، هنا نقول ماعندكش حق، لان بلاد المسلمين، مافيها الحق كان الدعوة لله، اما غير ذلك، لا حرية لدعوة عامة من تلك التي تدعو للضلالات والانحرافات، يمكن حرية معتقد خاصة من دون مظاهر جماعية
وحتى الحرية الخاصة، يلزمك تعرف انها تلك الحرية الي ماتمس الناس الاخرين، موش تجي تزنى وتقلي عندي حرية، الحرية الخاصة المقصودة هي حرية المعتقد
Rédigé par : غير معرف 1 | 20/06/2009 à 09:21
@غير معرف 1
طبعا نحيّي فيك مَيلك للنقاش الهادئ لكنك مازلت مُصر انك تنطلق من بعض المسلّمات... اي آية تظهرلك ساهلة و مفهومة تنجم تفهمها كيما تحب لكنها ما تلزمك كان انتي امّا العالِم فعندو الشرعية باش يفسرهالك بطريقة اخرى تتماشى مع العصر ماكانش رانا مازلنا نقصّوا في يد السارق الا اذا كان انتي موافق عليها... اذا كان تعتبر ان حقوق الانسان هي مجرد رويّق و تعتبر العلمانية من الضلالات يظهرلي مازلنا بعاد برشة اننا نلقاو ارضية موش حتى للتفاهم و انما حتى للحوار و اننا نسمعوا بعضنا...انتي حكيت على بلاد المسلمين، اي لكن هي ماكانتش مالاول بلاد المسلمين...الاسلام وصللها بالسلاح و بالقوة و مبعد خذات صبغة سلمية لحكاية...اذا كان اللي ما يؤمنش بالاسلام يحب يُجهر بالمعتقد متاعو او حتى يدعيلوا فهو يتمتع بالحرية الكاملة اذا كانت طريقتو سلمية ما كانش تلزوا باش يفك حقو بالقوة و يولي قانون الغاب هو اللي يتحكم فينا معناها البقاء للاقوى
Rédigé par : Werewolf | 20/06/2009 à 11:39
"First they ignore you, then they ridicule you, then they fight you, then you win" [Mahatma Gandhi]
Rédigé par : Werewolf | 20/06/2009 à 12:03
ويرفلو
انا انطلقت من اية، هذا صحيح، وهل ينطلق المسلم الا من لاايات والقران، اذ تلك هي مراجعه
بالنسبة لفهم القران، الامر راهو مضبوط بقواعد ماتتصور قداش دقيقة، العملية ماهيش انتخابات او نقاشات متاع ناس توسع في بالها
بمعنى قولك ماهوش صحيح اني نجم نفهم الاية كيما نحب ويكون عندي الحق باش نزعم انا هذاك من الاسلام
صحيح كل واحد ينجم يفهم كيما يحب، ولكن ماهوش من حق السيد هذاكة انو يقدم فهمو على انو مقبول اسلاميا
مسالة تتماش مع العصر، هذا موضوع، نسبي، اذ العصر لايجب اخذه على انه مقبول على اطلاقه، العصر هو موضوع اخذ واصلاح وتقويم، الامور حسب النظرة الاسلامية يقع تقييمها والحكم بقبولها ورفضها حسب القيم الاسلامية وموش العكس يعني القيم يتحكم عليها من خلال العصر كيما عندكم.
، والتقدم ماهوش ذي خط مستقيم بمعنى انو كل مايلحق، راهو ضمنيا بالضرورة اصلح من الي سابق، بالنسبة لاسلام هذا ماهوش صحيح، العصر بمعنى اخر، يلزم التعامل معه بالاخذ والاصلاح، بمعنى فيه جانب كبير يلزم يتصلح ويتلوح، والي هي عادة مجموعة قيم الباطل، اما ماعدى ذلك فهو يمكن اخذو من العصر كمجموع الانجازات والعلوم في شكلها العلمي المجرد
مسالة ارض الاسلام، صحيح ان البلدان الاسلامية اليوم ماكانتش هكاكة قبل، وهاذا ياكد الي قلتهولك، من انو مايلزمش السماح لاهل الباطل بالدعوة لضلالاتهم، باش يمتد الاسلام وينحسر الباطل واهلو، وكيف تصبح ارض الكفر او الباطل عموما ذات اغلبية مسلمة، بالطبع يولي ينطبق عليها الكلام الي قلتو من قبل، وهو تطبيق الاسلام
Rédigé par : غير معرف 1 | 20/06/2009 à 12:48